:: : وَمَاهذا المُتصفح هُنا.. وَ مايحويه [ من صُــور.. ] إلا حَشرجَةً أصَابتَ النَفسُ بِ رجفةً أبتٌ إلآ العَبثِ بِ أُوردةِ حَبلِ الإستنطآقِ فَ نَطق صَمتاً سَاكناً توُشح بِ أنيِن أزليّ قد [ توسٌد أعنآق آلحزن وإسَتفآق ] عَ مَلآمَح تَلك آلصُورِ كَ تَعبيِراً مُرهف آلحَسِ : الوجَع هُنا مُتوفر بِ غزَآرَة .. ! لكن ضَماد الأبجديات تسكبُ عَ الجَرحِ دواء آلإسَتطبآبَ بِالمَحبةِ وَ المُوآساةِ لِـ تلك القُلوب آلجريحة وَآلمَكلوُمة .. كَ " أضعَفُ الإيمَانِ " فَ القُلوب هُنا بِلآ شك إِندمَجت [ كَ قلباً واحداً ] آحَادِي اللوُن وَ النزفٌ~ وَماأنقى تَلكَ آلأفئدة وَهي تَمتَزج بِ مَحبرةِ صٌدق الحَرفِ وَ نُبلِ النَبضِ .. ! وَ .. كَ آلعآدة [ لاتغرك دنيآـآكـ ] كُنتِ مُمطرة بِزخاتٍ تُشبع آلعقلِ وَآلفكرِ أدبًا أناقة آلحَرفٌ كانت حَاضرةً بِقوة هُنا.. فتَحية جَميلة كَ [[ أنتِ .. ]] : مُصآفحَة سَريعة وَ بِالتأكيد لي عُودةً بإذن الله فَ صٌدق مُحتوى المُتصفح أشَعل " فَتيِل الحَرف وَآلعوُدةِ مُجدداً " في ثنايآ الروُح .. !